أيضاً وأيضاً… عن التضليل الاعلامي أتحدث …
هي سوريا والشعب السوري في مهّب أبواق الإعلام بنكهة البترودولار …
sherabpaldroen/status/1233394493954678784?s=20
لا لا لاااا مستحيل!..
حدِّث العاقل بما لا يُعقَل …فإِن صدَّق فلا عقلَ له !..
لا يُعقَل !.. وانا لم ولن أصدّق وجود وأمجاد مملكة الخير !..
هل يُعقَل هذا التخريف من ذاك الجبير !؟.. يا للهول

سؤال برسم كل عربي وسوري يجب الإلتفات اليه وإستخلاص العِبَر …
متى حدث ما قلت ايها الجبير !؟.
هل حدث هذا سراً مثلا او في غفلةٍ من الزمن الإعلامي!؟.
مع أن زمن المقابلة ليس بجديد، لكن منسوب الكذب والإفتراء والتضّليل الإعلامي في تلك المقابلة يكادان يصنع صاروخاً باليستياً عابراً للمجرات!..
هل سمعتم بهذا الخبر من قبل !؟.
هذه أول مرة أسمع فيها هذا الخبر وهذا الإنجاز العملاق الخرافي لمملكة الرمال ! وبحسب هذاالفيلسوف الناعم الكيوت الذي يدَّعي ويَزعُم ويتفشخَر بأن السعودية إستقبلت ودمجت 2.4 مليون لاجئ سوري ومليون لاجئ يمني منذ اندلاع الأزمة في كلا البلدين – ولكن من دون وجود مخيماتوخيام للاجئين ومن دون التسويق الإعلامي او تسليط الضوء على انجازات مملكة ال سلول !… حيثاستقبلت مملكة ال سلول اللاجئين احسن استقبال وفتحت لهم بيوتها ومنازلها.. ولم تدحشهم وتحشرهم في مخيمات اللجوء.. ولم تنصُب لهم الخيام تقديراً لإنسانيتهم ومنعاً لإحراجهم وحرصاً على عدم شعورهم بالذُّل والمهانة في المملكة السعودية!!…
سوريا الله حاميها…
سوريا الله يبارك فيها وبهواها وأكسيد حياتها وأوكسجينها الذي سارعت الى تقديمه اليوم الى الشقيقة الصغرى لبنان …
نعم .. هي سوريا أم العرب وقلب العروبة ..
شكراً سوريا … شكراً سوريا الأسد ..
شكراً سوريا لأنكِ تعاليتي فوق جراح الغدر ونكران الجميل وسارعتي الى تقديم خمسة وسبعين طن من الأوكسجين الى الشعب اللبناني!..
رغم سنوات الحصار العشر على سوريا ورغم قانون قيصر ورغم كل العقوبات التي فُرضت عليها … ها هي سوريا تمدّ يد العون من جديد الى لبنان بمبادرة نوعية كريمة وإنقاذية عزَّ نظيرها !… متى سارع ساسة لبنان الى نصرة سوريا واهلها وقام وقاموا بخطوةٍ جبّارة كالتي قامت بها سوريا اليوم !؟.. شكراً سوريا شعباً رئيساً ومسؤولين ..
وللرئيس الأسد اقول:
السّما تضحكلَك وتحميك … وتضّل درب العزّ تمشيها ..
هوانا هواكم للأبد
———————————
الحرية للمناضل الكبير البطل العربي للأسير ظلماً وعدواناً في السجون الفرنسية منذ اكثر من ستة ثلاثين عاماً ..
الحرية للمقاوم جورج ابراهيم عبدالله فوراً ودون قيد او شرط من إفراجٍ مشروط بتوقيع او تعهّد!…

حاشا للشرفاء
ذيل الكلبة ما راح يستوي
https://www.monde-diplomatique.fr/2020/08/CARLES/62066
مقال مهم عن جورج إبراهيم عبد الله