عندما نشروا رسوماً مسيئة مهينة لنبي الله لرسول المحبة والسلام لم يُطلَب منهم من أي سفير عربي او مسلم لا الاعتذار ولا ازالة الكاريكاتيرات!!.
وعندما نشروا كاريكاتيراً تعبيرياً تشبيهياً لعلم الاحتلال يُسارع سفير الغفلة الماكر للمطالبة بالإعتذار وبازالة الكاريكاتيرات !!. يا للهول
بكل حياتي لم أجد سفيرا ماكراً نشيطاً ُمتفانياً مُتَطَّلِباً ووقحاً اكثر من سفراء بلاد العم سام وصيصانهم !!..
