يا معلم .. يكفيك شرفا غدر العرب بك و بقضيتهم و غدر من ائتمنتهم يوما و عمرا على أهلهم و يكفيك شرفا أن هناك مخلصين من أبنائك .. لا لطوائف مريضة و لا لأحزاب مريضة و إنما لسورية .. شرف يزيد على مقدرات الطوائف و الأحزاب
الرحمة للشهداء و الرحمة لك و المجد لسورية
يا معلم .. لا كلام ممكن حين تحضر ذكراك
