بالتفاصيل نتحدث كما المزارع المقاوم الخاضع لتحليل الحمض النووي في الغرب والذي تبين في تركيبة جيناته ذرات من هذا التراب .
قام بواسل الجيش العربي السوري والمقاومة الصادقة بزراعة الأرض.
بالصواريخ التي تنتظر في أغمادها
لحظة النيل ثأراً للدماء الطاهرة التي روت أرض الشرق.
في أكثر الحروب اللا أخلاقية المصممة في دول الإستعمار
ومنفذة بيد ومال أتباعهم الأذلاء.

والتي لو دققت في مجرياتها
وبإعترافاتهم الصريحة بعد الصمود المؤزر
والخذلان لتجبرهم وتذوقهم طعم الهزيمة
علقماً في أحشائهم لأصابك الذهول
في الأعداد التي شاركت في الحرب الكونية وأخطرها كينونة هذه الشخصيات.
والمال الذي أنفق لوكان تقدم في سلامة الإنسان ونهضة الأوطان.
والساسة المشاركين والقرارات التي حاولت النيل من التصدي الأسطوري لكل أفعالهم.
ناهيك عن السلاح وتشكيل أنواعه وقدراته التدميرية المختلفة والغير شرعية وتصنف أسلحة تدمير شامل ولم تستخدم
في كل الحروب السابقة عبر العصور.
وصولاً للهجوم الإعلامي والإعلاني الذي يعتبر
سابقة في تصدر كم التضليل والأكاذيب
والتأثير على الجبهة والجمهور المقابل لتوحشهم الغريب.
ومع جملة العناوين العريضة
وتفصيلاتها التي تحتاج مؤلفات لتفنيدها والوقوف على مجرياتها.
نتكلم أكثر عن متلازمة إغلاق السماء
قبل خروج الصواريخ من غمدها المقدس
وهذا وعد الصادقين
بتشكيل سحابات من تكنولوجي جيل المسيرات المجهزات بالصواريخ الدقيقة لا الرقيقة
التي ستحيل لون وجودكم كالدماء في عروقكم ومثل قلوب من في حظيرة مالكم
ونفطه الأسود في الخليج المحتل.
وكل نقطة في جغرافية الأرض المحتلة وأماكن تواجد حقدكم وقواعدكم العسكرية في هذا الشرق.
بعد هذا العرض المعلن يستخدم العدو الخطة ب وهي المماطلة والإلهاء في عناوين لايمكن حصرها أبداً
خطي عربي.
