هيهات أن تكون مقارنة أو بحث عن تشابه بين بياض السيرة والتاريخ والإنتصار لحفيد النبي الأكرم وآل بيته الشريف الطاهر وسليل خالع باب خيبر ومن خلفه من القتلة والكفار المجرمين وصولاً الى مسخهم النتن ياهو المترجم بأبجدياتهم التوراتية المزورة “نصرالله” .
نعم ياقرائنا الكرام هذا السرطان الصهيوني
بشياطينه وحاخاماته ورجالات دينهم الأسود
والمؤلفين والسحرة والمشعوذين الذين طالما أوصلوا أسمائاً من ساستهم الى رأس هرم قيادة إجرامهم تحمل معاني ورموز لتعاليمهم وغرورهم وتكبرهم على الخالق العظيم وبقية الخلق من البشر والمؤمنين .
إذاً في تلمودهم هذا المغرور المتعجرف الفاشل هو نتنياهو أي “نصرالله”
وهيهات هيهات بين خزيهم وخذلانهم بمسمياتهم وقادتهم ومعانيها المزورة.
وتوفيقات ورعاية وتسديد خطى الرحمن لحفيد سبطي المصطفى الكريم خير خلق الله أجمعين وحملة راية العدالة والحق ومن فدوا باجسادهم مسيرة الإسلام ووأدوا الفتنة في كل وقت حتى يوم الدين.
وعد الله حق والقادم بيننا وبين هذه الفئة المجرمة ليس ببعيد ولو إخترعوا وشوهوا واستعملوا عبارات ومسميات وشعارات تبقى الحقيقة البيضاء تسحق سواد وجودهم
هم بيت العنكبوب وهم الكيان السرطاني المؤقت وزوالهم قاب قوسين أو أدنى.
هذه الأيام فصل ووعد ونصرالله قريب
والله ولي المؤمنين.


نتنياهو تعني اعطى يهوه وليس نصر الله للتصحيح استاذنا