وداعا ايها البطل

هذا المنشور نشر في المقالات. حفظ الرابط الثابت.

9 Responses to وداعا ايها البطل

  1. عمر ذكريات كتب:

    رب صمت ابلغ من الكلام … الله يرحمو ويحسن اليه………. الدايم الله .. انا لله وانا اليه راجعون…………

  2. Joul Al khouri كتب:

    نعم وداعاً أيها البطل…وداعاً أيها الرجل ..الرجل..
    وداعاً أيها الكلمة العالية الشاهقة الواضحة الدالة الكاملة الكافية العادلة القوية
    وداعاً أيها الصرخة …وداعاً ايها اللسان البندقية.
    وداعاً أيها العقل الناصح المتبصر القارئ الحكيم المدرك .
    وداعاً لروح خُضِبَت بالحب…والإنتماء الصحيح ..والوفاء ..واكتست بالإيمان والصبر
    وداعاً أيها الأنيس الونيس الجليس في زمن عز فيه كل شيئ
    وداعاً أيها النقاش الأمين
    لروحك السلام والرحمة والسكينة…
    ولن ننساك…ستكون ايقونة ارواحنا…وقبلتها انى كان الطريق..

  3. غ ر كتب:

    20210222

    رحم الله الدكتور أنيس النقاش، المقاوم والمناضل والمدافع القوي-الشرس عن الإنسانية والقضية الفلسطينية. يقينك ثابت في تحرير فلسطين السورية واليوم آتي.

  4. Nabuokz Nuosr كتب:

    خساره لا تعوض .

  5. (نعيٌ فاضلٌ)

    بسم الله الرحمن الرحيم..

    “يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي الى ربك راضية مرضية، فادخلي في عبادي وادخلي جنتي” .

    بمزيد من التسليم بقضاء الله وقدره، يتقدم جميع أعضاء منبر “سيوف العقل مع بهجت سليمان” من آل النقاش الكرام، ومن أقربائهم وأنسبائهم وأصدقائهم ومحبيهم..
    ومن جميع حَمَلَةِ راية الحق والعدالة، ومن كلّ أحرار العالم، المناضلين ضد الظلم والطغيان والاستكبار، بأصدق التعازي والمواساة القلبية بوفاة فارس السيف والقلم ، الذي زرع الغراس الطيبة المباركة في كل ساحات الصراع بين الحق والباطل، بدءا بفلسطين، التي تبنى قضيّتها، وانتسب إلى حركاتها الفدائية منذ كان في السابعة عشرة من عمره، وتسمَّى باسم احد شهدائها الفدائيين، (مازن) وأسمى ابنه باسمه، مرورا بلبنان وسورية والعراق واليمن وايران، وصولا إلى النضال الأممي، حيث قضى عشر سنوات من عمره في السجون الفرنسية بسبب نضاله ضد أعداء الثورة الإيرانية بين أعوام ١٩٨٠ و ١٩٩٠ .. المفكر الاستراتيجي الذي لا يشق له غبار، والمناضل الذي لا تلين له قناة، قدوة المناضلين الراسخين في إيمانهم، الأستاذ، ((انيس النقاش – أبو مازن))..
    الذي كان عقلُه وإيمانُه بقضيته شمسا تنير دروب الظلام، وغيما ماطرا يسقي الأرض اليباس، وترتيلا يهدِّئ الأنفسَ القلقةَ، ويزيل الغبش عن الأعين التائهةِ والزائغة.
    نقول لكم : إن استاذنا أنيس النقاش هو من كبار صنّاع النصر..
    وإننا لمؤمنون بأن روحه معنا اليوم وغدا، وكذلك في يوم إعلان النصر العظيم، ستكون على منصة التكريم، حيث يجلس القادة صنّاع النصر تهدي جوائز النصر لذوي الشهداء، وللجنود المقاتلين على مدى عقود.
    رحم الله رفيقنا وأخانا، المناضل الكبير، والمفكر الاستراتيجي الملهِم والعظيم، الأستاذ أنيس النقاش، وجعله في عليين مع الشهداء والصالحين، وحسن أولئك رفيقا.

    أعضاء منبر “سيوف العقل مع بهجت سليمان”

  6. أعضاء منبر "سيوف العقل مع بهجت سليمان" كتب:

    (نعيٌ فاضلٌ)

    بسم الله الرحمن الرحيم..

    “يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي الى ربك راضية مرضية، فادخلي في عبادي وادخلي جنتي” .

    بمزيد من التسليم بقضاء الله وقدره، يتقدم جميع أعضاء منبر “سيوف العقل مع بهجت سليمان” من آل النقاش الكرام، ومن أقربائهم وأنسبائهم وأصدقائهم ومحبيهم..
    ومن جميع حَمَلَةِ راية الحق والعدالة، ومن كلّ أحرار العالم، المناضلين ضد الظلم والطغيان والاستكبار، بأصدق التعازي والمواساة القلبية بوفاة فارس السيف والقلم ، الذي زرع الغراس الطيبة المباركة في كل ساحات الصراع بين الحق والباطل، بدءا بفلسطين، التي تبنى قضيّتها، وانتسب إلى حركاتها الفدائية منذ كان في السابعة عشرة من عمره، وتسمَّى باسم احد شهدائها الفدائيين، (مازن) وأسمى ابنه باسمه، مرورا بلبنان وسورية والعراق واليمن وايران، وصولا إلى النضال الأممي، حيث قضى عشر سنوات من عمره في السجون الفرنسية بسبب نضاله ضد أعداء الثورة الإيرانية بين أعوام ١٩٨٠ و ١٩٩٠ .. المفكر الاستراتيجي الذي لا يشق له غبار، والمناضل الذي لا تلين له قناة، قدوة المناضلين الراسخين في إيمانهم، الأستاذ، ((انيس النقاش – أبو مازن))..
    الذي كان عقلُه وإيمانُه بقضيته شمسا تنير دروب الظلام، وغيما ماطرا يسقي الأرض اليباس، وترتيلا يهدِّئ الأنفسَ القلقةَ، ويزيل الغبش عن الأعين التائهةِ والزائغة.
    نقول لكم : إن استاذنا أنيس النقاش هو من كبار صنّاع النصر..
    وإننا لمؤمنون بأن روحه معنا اليوم وغدا، وكذلك في يوم إعلان النصر العظيم، ستكون على منصة التكريم، حيث يجلس القادة صنّاع النصر تهدي جوائز النصر لذوي الشهداء، وللجنود المقاتلين على مدى عقود.
    رحم الله رفيقنا وأخانا، المناضل الكبير، والمفكر الاستراتيجي الملهِم والعظيم، الأستاذ أنيس النقاش، وجعله في عليين مع الشهداء والصالحين، وحسن أولئك رفيقا.

    منبر “سيوف العقل مع بهجت سليمان”

  7. Elham daghlass كتب:

    لا كلام بعد صمت العظماء وداعا

  8. مغترب كتب:

    بكت العينان وحزن القلب المكلوم لرحيل رجل لم تصافحه يدي لكن قلبي وعقلي عانقاه مذ رأته عيناي وسمعته أذني… الرجل الرجل يوم عز الطلب، رجل مجاهد حق الجهاد، رجل تفوق على حدود ما أنزل الله بها من سلطان، وترفع عن طائفية ومذهبية أريد لشعوبنا أن تعبدها بدل أن تتعبد بها، وأدرك من العدو كل العدو وحاربه باليد وباللسان وبالقلب محققا ثلاثية شروط الايمان عندما يواجه المرء المنكر كما يستقى من حديث المصطفى لمن فتح العقل والقلب للحقيقة واستقام على الطريقة في سورة الجن…اللهم تقبله واعف عنه وارحمه يا من وسعت رحمته السماوات والأرض وأسكنه حيث أردت وآمل له أن يكون مع حمزة وجعفرالطيار وعلي والحسن والحسين وسيدهم وسيدنا محمد النبي الأمين … مع مواساتي لابنه والسيدة زوجته وأهله وكل من يعشق الشام كل الشام… إنا لله وإنا إليه راجعون

  9. Ali Nasser كتب:

    المجد واالخلود لاسمه وذكراه. العهد هو العهد المتابعة على نفس الدرب درب فلسطين، درب الأمة، درب الحرية

اترك رداً على أعضاء منبر "سيوف العقل مع بهجت سليمان" إلغاء الرد